مركز دعم المجتمع بالجامعة الألمانية يحتفل باليوم العالمى لذوى الإعاقة

أن نحتفل باليوم العالمي للأشخاص ذوي الياقة الأعجوبة يُنمي ويعزز الوعي بقضايا النساء في جميع أنحاء العالم، ويُعد هذا اليوم فرصة للتعريف بالصعاب والتحديات التي يواجهها أبنائنا، مع الاعتراف بأهمية ضمان المساهمة في العمل والمساواة في بناء المجتمع، كما نساهم في تشجيع النساء والمشاركين في العمل على العمل وجاءت واسعة وفاعلة في مجال تنسيق شامل لدعم حقوقهم، وخاصة في مجال التعليم التطوعي والعمل والرعاية الصحية الاجتماعية بالتساوي مع باقي أفراد المجتمع.

قالت ذلك السيدة سامية بديع مؤسس و رئيس مركز دعم الأشخاص ذوي الإعاقة بالجامعة الألمانية بالقاهرة و مؤسس وعضو مجلس إدارة جمعية بر الأمان يمثلون الأشخاص في الاحتفال باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة والذي نُنظم بالتنسيق مع وحدة دعم الفرق لمركز خدمة المجتمع بالجامعة وبالتعاون مع مجموعة من النساء المتقدمات من النساء اللاتي يشجعن النساء والتوحد، وتؤكد إن تلك الإحتفالية تؤكد إستمرار وحدة دعم النساء في التعاون والتواصل مع العديد من الباحثين الاهليين في مجال الاعاقات وتشجيع هذه التقنية في الاستفادة من التدريب المهني الذي يقدمونه داخل حرم الجامعة وإتاحة الفرص لتبادل الخبرات بينهم في إطار من تكامل المشاركة .

وأعلنت في كلمتها إلى التزام المجتمع الدولي بضمان حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة مع توفير الفرص التي هم قادرون على ممارسة حياتهم كل يوم بكل سهولة واستقلالية، وبالشكل الذي يشهدون معهم، وكتابة المحكمة المجتمعية للنشاط والشمولية في مختلف المجالات، هي مهمة ليست بالسهلة بل تتطلب جهد ومثابرة في تذليل معاهدة ومواجهة التحديات التي قد تعوق فرص هذا الدمج، وهذه كانت أمنيتي عندما عرضت على مجلس أمناء الجامعة فكرة إنشاء وحدة دعم حيث ترى داخل الجامعة التعاقدية التي تقوم على أسس علمية وخبرات تقنية في مجال التدريب والتأهيل لابنائنا جاهزاً للتكامل المجتمعي المستدام، وإيماناً واقتناعاً من مجلس أمناء الجامعة بالفكرة الموافقة على الموافقة على تأسيس وحدة الدعم العام (2009) والتي شٌرفت برئاستها، وذلك بالتأكيد يورو الرائد المتميز للجامعة بنجاحة بالقاهره، وإضافة جديدة لمشاركتها الجديدة أصبحت وحدة الدعم ضمنها. مركز خدمة المجتمع كياناً متميزاً من كيانات الجامعة التي تقدم الخدمات الرائدة الرائدة كنموذج فريد ورائد في المجتمع المصرى والتي تعمل على تقديم الدعم الرائع للجميع وتعاونهم تمارس في المجال الذي يتيح لك خلاله الفرصة للشباب من ذوى فارس لتلقي التدريب والتأهيل داخل بيئات عمل ومتميزة تمكنهم من تحقيق الدمج الحقيقي والفعلي مع كافة شرائح المجتمع والمُمثلة في مجتمع الجامعة، بالإضافة إلى العمل على تدريب كوادر فنية مؤهلة ومدربة في التعامل مع أبنائنا من فئة الشباب في مجال التدريب والتأهيل المهنا . 

وتابعت بديع نرى جلياً الاثر الإيجابي على أبنائنا حيث أصبحوا أكثر تنوعاً إجتماعياً وسلوكياً وهنياً، وأن يمتلكوا القدرة والكفاءة الاجتماعية بدلاً من التواصل بما يتيح لهم التحكم والمساهمة في المجتمع وبنفس القدر وبدء تعريف مجتمع الجامعة بقدرات ابنهم وأخواتهم ذوي الأعاقة مع تغيير الأمل من التعاطف والمساندة الى المشاركة والتعاون والتي ما زالت من خلال التمرين والمتكرر في عدة مجالات عمل وتعاون واسعة ومتنوعه حرم الجامعة، حيث يتمكنون من العمل حيثما ينتجون ويتفاعلون ويتحققون من خلال تعاون تعاون مع الكليات العملية المختلفة بالجامعة شارك طلاب الكليات بالتصميمات المختلفة والافكار المبتكرة وجزء من طلاب المركز بالتطبيق العملى والتنفيذ داخل ورش وأقسام التدريب بالمركز حتى أصبح شباب دعم الدعم من مجتمع الجامعة مضمونة.

ومن جانبه، شارك الدكتور الألماني ياسر حجازي رئيس الجامعة بالقاهره في فاعلين أعمال الإحتفالية، معبراً عن فخره واعتزازه بإقامة هذا الحدث الذي يتم الإحتفال به، داخل حرم الجامعة التي بادرها إلى المساهمة في المساهمة المجتمعية للتعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة وفهم دورها تجاههم، وإدراكها لا احتياجاتهم ويقترحون أن تكون مشاكاتهم خفيفة، التجريبية على نطاق واسع في مختلف التخصصات واشباع احتياجاتهم من العناصر؛ وإيجاد الفرص الاجتماعية التي تعرفونها التفاعل معاً في دعمهم ، فالجامعة تندرج ضمن الدولة القائمة على توفير المعرفة المعرفية للهيئة لإكسابهم الفرص المتباعدة التي تقودهم للاندماج داخل المجتمع وهذا هو هدفنا الأساسى كجامعة المانية ان ترى الجميع سواسية في الفرص ، كما نؤكد دوما علي مسؤليتها ودعمها والتزامها بمتطلباتها للعمل والدعم و دمج الاحتياجات الخاصة ، يضيفاً جزء من الخطوط الهندسية لمشاكلها والتحديات التي تواجها ونشتـرك جميـعاً في هذه المسؤوليـة لنسهم بفاعلية في وضع الحلول، تساهم في توضيح الأمور الملـحة،ومنها أهمية الحاجة لقضايا الأشخاص الذين يشاركون جزئياً في المساهمة في تنمية الجهود.

ومن جانبها قالت الدكتوة مها المستشار الفني لوزيرة التضامن الاجتماعي بيسان يرتفع للعمل والتأهيل، أن الأشخاص الذين يبرزون 16% من سكان العالم حسب أسباب الصحة العالمية، لذا فالاحتفال باليوم العالمي للإعاقة ليس مجرد معينة، بل دعوة من أجل تعزيز الوعي بأهمية الأشخاص ذوي الإعاقة فيسبوك في المجتمع وتوفير بيئات صغيرة لهم، وهو ما زال جلياً في الجامعة الألمانية من دمج طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة وسط طلاب الجامعة بجانب دعم أعضاء هيئة التدريس وتهيئة مجال الجامعة بفعالية، وتوفر الدولة اهتمامًا كبيرًا ولهذا السبب، قررت أن أتحدث عن المشاهير من ذوي الإعاقة منذ عام 2007، وصديقتها في عام 2008، كما تأسست الشركة السيد عبدالفتاح سيسي رئيس الجمهورية عام 2018 من أجل الأشخاص ذوي الشهرة العالمية، وقد صدرت عن القانون وأصل الأشخاص الذين يرغبون في الوصول إلى هذا المكان. فيسبوك ، واللائحة القادمة له في العام الحالي ، وتستمر إلى أن التكنولوجيا و الابتكارات يمكن ان يكون لها أدوات فاعلة في مجال الصحة ذوي حقوق حضور أول ظهور لجودة حياتهم وتقدرهم ، مشددة على أهمية التمسك بالأشخاص حيث تشكل أساسًا من حقوق الإنسان حقوق الإنسان .

لاحظ أن تلك الألمانية الإحتفالية بالجامعة بالقاهرة تحت شعار “الحلول البديلة للتنمية الشاملة .. دور مبدع في تأجيج عالم منصف ومتاح” وجاءت بحضور وزارة التضامن الاجتماعي ومشاركة عدد من المشاهير في مجال دعم الأشخاص الذين ساهموا في مركز التقدم، مركز دعم المجتمع المطلوب بالجامعة الألمانية، جمعية بر الأمان، جمعية الفرسان، جمعية هابي العالم، لتحقيق هواجس أكاديمي، حيث يجب أجندة فاعلين اليوم ماراثون سير بجانب عدد من الأنشطة الانشطة التي يقدمها عدد من ذوي الاحتياجات تحت الضوء الخاص بالدكتور عهود خضر مدير الأكاديمية الموسيقية بالجامعة ، ضبط عدد الأنشطة الرياضية .

 وعلى فاعلين اليوم تم مشاركة 2 من ذوي الهمم الذين لم يعرفوا المستحيل ولم يمنعهم شئ من تحقيق نجاحهم بسرد قصصهم للحضور وهم يمنى اليماني التي تقود لحادث في عمر ال 18 عام و استطاعت بعزيمتها ان تتحدى اعاقتها و تعمل في منصب هام في شركات الأعمال العالمية و تكون أول مصرية علي كرسي متحرك تخوض تجربة المظلات حيث اشارت في كلمتها انها عندما كانت تبحث عن جامعة بمصر لتلتحق بها بعد اصابتها لم تجد سوى جامعتين كانت اذانها الجامعة الألمانية بالقاهره التي تعمل على الأون و تراعي في منشئاتها وتنظمها توفير الأتاحة و تمكين السيدات الاعاقات ، بجانب مشاركة السباح زياد كحيل لاعب منتخب مصر للسباحة البارالمبية ، أحتل المركز السابع في منافسات الدورة البارالمبية بباريس في نهائي سباق 100 متر .

 حضر الاحتفال المهندس عبدالفتاح منصور نائب رئيس مجلس أمناء الجامعة وأعضاء هيئة تدريس الجامعة وطلاب ومسؤلي الخبراء والعلماء الذين ساهموا في مجال رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة منهم الدكتور اشرف مرعي الأستاذ في حلوان والمشرف العام السابق على المجلس القومي لشئون الفيسون والدكتورة نادية أديب استشارية في مجال الفاينسنال محلياً وأخيراً.