كشف محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، رؤية وخطة الوزارة لتطوير المنظومة التعليمية وتعزيز جودة التعليم في الفترة من يوليو 2024 حتى أكتوبر 2024 أمام مجلس النواب اليوم، الأحد.
- مصر لديها أكبر نظام للتعليم قبل الجامعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
- خفض الكثافات الطلابية إلى معدلات أقل من (50) طالبًا فى الفصل بنسبة نجاح تفوق 99٪.
- استحداث فصول دراسية بواقع (98744) فصلا دراسيا.
- المعلم أهم عنصر فى العملية التعليمية ويسهم فى بناء مستقبل الوطن وتقدمه وإعداد أجيال تقود المستقبل.
- استكمال المبادرة الرئاسية لمسابقة تعيين 30 ألف معلم سنويًا.
- توفير الاعتمادات اللازمة لتشغيل 50 ألف معلم بالحصة في المواد الأساسية، وزيادة مقابل الحصة إلى 50 جنيهًا.
- الاستعانة بالخريجين المكلفين بأداء الخدمة العامة للعمل في المدارس.
- زيادة مدة الخريطة الزمنية للعام الدراسي من 23 أسبوعًا إلى 31 أسبوعًا.
- تطبيق نظام أعمال السنة ووضع ضوابط لها لضمان انضباط وانتظام سير العملية التعليمية وجذب الطلاب إلى المدرسة.
- تحسين البيئة الفيزيقية بالمدارس وتوفير 54 ألف مقعد دراسي.
- الوزارة تعمل جاهدة على علاج التحديات لتحقيق عملية تعليمية جاذبة ومحفزة للطلاب.
- زيادة نسب الحضور إلى نسبة تفوق 85٪.. وجار العمل على استكمال النسبة الباقية خلال الفترة المقبلة.
- إعادة هيكلة المرحلة الثانوية لإتاحة الفرصة للمعلم؛ لتقديم عملية تعليمية جيدة داخل الفصل بعدد ساعات معتمدة للمواد الأساسية.
- إعادة صياغة وتوزيع المحتوى المعرفي تهدف في نظامها الجديد إلى التأكيد على الهوية الوطنية وتضمين الموضوعات القومية بالمناهج.
- التوسع في إنشاء وتطوير المدارس المصرية اليايانية، والتى بلغ عددها (55) مدرسة في (26) محافظة.
- تطبيق منهجية الجدارات المهنية في (20) مدرسة صناعية و(18) مدرسة زراعية.. وتطبيق مناهج مطورة في عدد (581) مدرسة.
- توقيع بروتوكول تعاون مع وزارة العمل بشأن استغلال عدد 37 مركز تدريب مهني على مستوى 24 محافظة.