14 سبتمبر 24 الموافق 11 ربيع الأول 1445

الجامعات الأهلية الجديدة تستعد لانطلاق الدراسة في العام الأكاديمي 2025/2026

إسراء العجوز الأحد، 23 فبراير 2025، 5:30 م



أعلن الدكتور عادل عبدالغفار، المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن اكتمال جاهزية الجامعات الأهلية الجديدة لاستقبال الطلاب مع بداية العام الدراسي 2025/2026، بعد استكمال كافة التجهيزات المادية والبشرية.


12 جامعة أهلية جديدة تنضم للمنظومة التعليمية


وأوضح عبدالغفار أن المجلس الجامعات الأهلية اعتمد قائمة الجامعات الجديدة التي ستبدأ نشاطها الأكاديمي، وتشمل:


جامعة القاهرة الأهلية


جامعة كفر الشيخ الأهلية


جامعة سوهاج الأهلية


جامعة دمنهور الأهلية


جامعة السويس الأهلية


جامعة دمياط الأهلية


جامعة عين شمس الأهلية


جامعة الوادي الجديد الأهلية


جامعة الفيوم الأهلية


جامعة طنطا الأهلية


جامعة الأقصر الأهلية


جامعة مدينة السادات الأهلية



برامج أكاديمية متنوعة في 98 كلية


تضم الجامعات الأهلية الجديدة 98 كلية، تقدم مجموعة من البرامج الأكاديمية المتنوعة التي تلبي احتياجات سوق العمل، وتغطي مختلف التخصصات، منها الطب، الهندسة، الإعلام، الاقتصاد، السياحة، والذكاء الاصطناعي.


جامعة القاهرة الأهلية: 14 كلية، منها الطب، الصيدلة، الهندسة، الإعلام، والحقوق.


جامعة كفر الشيخ الأهلية: 12 كلية، تشمل الطب البشري، طب الأسنان، الهندسة، والعلاج الطبيعي.


جامعة سوهاج الأهلية: 8 كليات، من بينها الطب، الإعلام، والعلوم.


جامعة دمنهور الأهلية: 8 كليات، تشمل الصيدلة، الطب البيطري، والفنون التطبيقية.


جامعة السويس الأهلية: 9 كليات، تتضمن طب الأسنان، الهندسة، والفنون التطبيقية.


جامعة دمياط الأهلية: 5 كليات، أبرزها التمريض، الحاسبات والذكاء الاصطناعي، والسياحة.


جامعة عين شمس الأهلية: 11 كلية، منها الهندسة، الطب، والإعلام.


جامعة الوادي الجديد الأهلية: 5 كليات، تشمل الصيدلة، الزراعة، واللغات.


جامعة الأقصر الأهلية: 4 كليات، منها السياحة والآثار، والفنون التطبيقية.


جامعة الفيوم الأهلية: 7 كليات، من بينها الطب، الهندسة، والتمريض.


جامعة طنطا الأهلية: 9 كليات، تشمل الطب، طب الأسنان، والألسن.


جامعة مدينة السادات الأهلية: 6 كليات، منها الحاسبات والذكاء الاصطناعي، والسياحة والفنادق.



تعزيز فرص التعليم وتلبية احتياجات سوق العمل

تأتي هذه الخطوة ضمن جهود وزارة التعليم العالي لدعم العملية التعليمية، وتوفير فرص دراسية متطورة تتماشى مع متطلبات سوق العمل، مما يساهم في تحقيق التنمية المستدامة في مصر.